أحقا تهواني
وتتدعي شوقا لحناني
فكيف نعود بالفؤاد ظمئ
يحملنا الشوق ويجذبنا
كالطير غريبا
يدندن وحيدا علي جداول النسيان
فيمضي بلا وطن
بلا أرض تحتوي كياني
محوت بخاطري كل الافكار
وسحرك العبقري
وأسكنت الحنين بفؤادي
فأكتب ماشئت
وهب التودد والتمرد ماشئت
وتلو قصائد شعرا
وأخبرني أكاذيب الغرام
والهو وضحك وأبكي ماشئت
اسمعني كلمات الشوق
وقصص حب
وأروي عني ماشئت
فلن تجدي البراءة بقناعك المستعار
وأذكرني كثيرا
حين ترتعش النبضات
والاكف في صمت الليالي
حين يصير كل ما بأعيننا رماد
ويهرب الشوق من قلوبنا
فتتواري خلف الجدران
سنلهو كالاطفال يوما
حين نذكر قصة حب جنونيه
رسمناها من وحي الخيال
بلا صور بلا الوان
أذكر لغة بيننا وحوار
تحدثنا فيها بلا واقع بلاحقيقة
بلا ملامح للوجوه بلا أفكار
أذكر كم شكونا السماء
شوقنا كالاطفال
فأكتب ماشئت
من أقاصيص الهوي والغرام
وأروي عني ماشئت
فلن تجدي البراءة بقناعك المستعار
هدي نور
وتتدعي شوقا لحناني
فكيف نعود بالفؤاد ظمئ
يحملنا الشوق ويجذبنا
كالطير غريبا
يدندن وحيدا علي جداول النسيان
فيمضي بلا وطن
بلا أرض تحتوي كياني
محوت بخاطري كل الافكار
وسحرك العبقري
وأسكنت الحنين بفؤادي
فأكتب ماشئت
وهب التودد والتمرد ماشئت
وتلو قصائد شعرا
وأخبرني أكاذيب الغرام
والهو وضحك وأبكي ماشئت
اسمعني كلمات الشوق
وقصص حب
وأروي عني ماشئت
فلن تجدي البراءة بقناعك المستعار
وأذكرني كثيرا
حين ترتعش النبضات
والاكف في صمت الليالي
حين يصير كل ما بأعيننا رماد
ويهرب الشوق من قلوبنا
فتتواري خلف الجدران
سنلهو كالاطفال يوما
حين نذكر قصة حب جنونيه
رسمناها من وحي الخيال
بلا صور بلا الوان
أذكر لغة بيننا وحوار
تحدثنا فيها بلا واقع بلاحقيقة
بلا ملامح للوجوه بلا أفكار
أذكر كم شكونا السماء
شوقنا كالاطفال
فأكتب ماشئت
من أقاصيص الهوي والغرام
وأروي عني ماشئت
فلن تجدي البراءة بقناعك المستعار
هدي نور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق