إلي متى
أعلن إن الجرح
لا يتأثر
أو إن الأشياء
ما بين الحاضر والماضي
لم تتغير
هل كان العمر مزاحا نرصده
أم إن الأحلامَ طيرٍ وتبخر
هل نخشى رحيلا أم نهوى
للصمت فرار
من للفجر أن عادَ
يفتح أبوابا للشدو
تعزف علي وتر الأفكار
ويدل بصدق عن معنى
يبق للصبر قرار
هدى نور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق