يناجي النجم كل العاشقين
وتنامُ العيونُ
ويقومُ الليل يشكو ما يؤرقهُ
فهل من حيلة إذ ناجيتهُ
بأجواء الليل يستجبُ
الهوى عندي
يسكن بالأعماقِ كاللؤلُؤِ بالصدفِ
ويطوف القلبُ بلا قيدِ
فأحلامي إن هابتك
لا تشكو الملل
أراك بسمةً تضمُ الأحلام
تحملُ قلب طفلٌ شقي
ينزوي خلف الجُدران وحيداً
يخشى إن استدار يوماً
كيف من هذا الحصار ينجو
برغم الشك يحتويك الأمل
فلا تعذبني
لا تعاقبني بغير ذنب
غير أني أُحسنُ بك الظنِ
فإن يرضيك البعدُ
فما حيلتي غير دمعي
عرفتُ بعينيك الرضا
وأحببتُ العمرَ بلا دمعِ
ونسجتُ بين يدك الأملُ
وأراك تجهلني
تمر الأيام وبي ظمئ
وكأن عيناكَ لا تُبِصِرُني
فيا حاضراً أضاء العمر
ورواني كأس الوداد
بلحنه الشجي فأطربني
ونشر العبير حولي يحملني
للشوق الثائر والتمني
بنبضات تحتويني بحنان تسحرني
كباقةُ الزهرِ بعطرِه الشذى
تتسللُ حياتي
تنقش أحلامي
فألتمس دفء يداك يحتضني
يا فارس العشق
هذه مدينتي
نامت علي ضوء النجوم
تعانق بالظلام الحنين
وتنتظر خطاك باشتياقً
تسأل النسيم زمانها النقي
يا فارس العشق
هذه مدينتي
إن تاهت خطاك
تنطق العيون في صمت
تتلمس نبضاتك
تهواك همسا وحسنا وجنونا
إن كنت تبغي
هدي نور
وتنامُ العيونُ
ويقومُ الليل يشكو ما يؤرقهُ
فهل من حيلة إذ ناجيتهُ
بأجواء الليل يستجبُ
الهوى عندي
يسكن بالأعماقِ كاللؤلُؤِ بالصدفِ
ويطوف القلبُ بلا قيدِ
فأحلامي إن هابتك
لا تشكو الملل
أراك بسمةً تضمُ الأحلام
تحملُ قلب طفلٌ شقي
ينزوي خلف الجُدران وحيداً
يخشى إن استدار يوماً
كيف من هذا الحصار ينجو
برغم الشك يحتويك الأمل
فلا تعذبني
لا تعاقبني بغير ذنب
غير أني أُحسنُ بك الظنِ
فإن يرضيك البعدُ
فما حيلتي غير دمعي
عرفتُ بعينيك الرضا
وأحببتُ العمرَ بلا دمعِ
ونسجتُ بين يدك الأملُ
وأراك تجهلني
تمر الأيام وبي ظمئ
وكأن عيناكَ لا تُبِصِرُني
فيا حاضراً أضاء العمر
ورواني كأس الوداد
بلحنه الشجي فأطربني
ونشر العبير حولي يحملني
للشوق الثائر والتمني
بنبضات تحتويني بحنان تسحرني
كباقةُ الزهرِ بعطرِه الشذى
تتسللُ حياتي
تنقش أحلامي
فألتمس دفء يداك يحتضني
يا فارس العشق
هذه مدينتي
نامت علي ضوء النجوم
تعانق بالظلام الحنين
وتنتظر خطاك باشتياقً
تسأل النسيم زمانها النقي
يا فارس العشق
هذه مدينتي
إن تاهت خطاك
تنطق العيون في صمت
تتلمس نبضاتك
تهواك همسا وحسنا وجنونا
إن كنت تبغي
هدي نور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق