دعني أمامك أنحني
أصفق لك
وأرحل إن كنت راحلا
سجل فصول روايتي
بأنامل بيضـاء
علي صحيفة رمادية
بعيني صار ضوءك الباهت
يمزق ما تبقي بيني وبينك
لا تسكب الدمع من عينيك
لتنهي فصول الرواية
لن أعاتبك
أقنع نفسك بالبراءة وأهذي
أمضي من حيث أتيت
تمادي بشكواك والعتاب
لتكثر ظنون الجاهلين واللائمين عني
لتصير بأعينهم الورع التقي
أنظرني
لا تغمض عينك عني
أسكنت بالفؤاد منك حسرتي
فمن تراه يصدقني
إن لم تكن بي عالم
تمنيت
لو أفنيت العمر فداء لك
وتاهت أجزائي بك
لكن ما جدوى كلمات العتاب
والهجاء
إن لم يكن منك ظلم
عفوا
لتعزف علي جداول النسيان قصيدتي
فلن أشكو ضعف حيلتي
لن أعاتبك
هدي نور
اهداء
حين تعتلينا المشاعر والاحاسيس
تهفو انفسنا الي ترجمة تلك المعاني علي ورقتنا البيضاء
قد لاتعني شئ إلا لكاتبها وقد تعني لديك ايضا كل الاشياء
عزيزي القارئ
تمنيت لو كنتم معي لحظة كتاباتي لتدرك معني الصداقه والاصدقاء
فلو لم اجد تلك الصديق الوفي الذي منحني من الوقت الكثير لتنسيق كتاباتي....
لما خرجت كلماتي اليكم علي هذا النحو ابدا
فله اهدي كتاباتي شكرا ومتنانا علي ما قدم من عطاء دون ان يكل او يمل برغم اجهادي له لاخي العزيز والكريم
حين تعتلينا المشاعر والاحاسيس
تهفو انفسنا الي ترجمة تلك المعاني علي ورقتنا البيضاء
قد لاتعني شئ إلا لكاتبها وقد تعني لديك ايضا كل الاشياء
عزيزي القارئ
تمنيت لو كنتم معي لحظة كتاباتي لتدرك معني الصداقه والاصدقاء
فلو لم اجد تلك الصديق الوفي الذي منحني من الوقت الكثير لتنسيق كتاباتي....
لما خرجت كلماتي اليكم علي هذا النحو ابدا
فله اهدي كتاباتي شكرا ومتنانا علي ما قدم من عطاء دون ان يكل او يمل برغم اجهادي له لاخي العزيز والكريم
خالد عثمان
مع باقة من الزهور تحية وعرفان
هدي نور
مع باقة من الزهور تحية وعرفان
هدي نور
............................
الاثنين، 8 مارس 2010
دعني اصفق لك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق