قلبي عنيدا وإن أنكرني
أو يرمقني بنظرة
تسخر مني أو تسأمني
زادي في رحلتي بعض الذكري
إن أغفلها تعاودني
بظلمة الليل تعاتبني
أصغي لصوت الوهم يوقظني
فأطلق للقلب العنان يحلق بالأفق
عله يبصر علي المدي غايته
اهرب وسط الزحام بالصمت بحلمي
طيفك اهاب
أم صرخة بالاعماق تزلزلني
أم ليلا يأبي بالخواطر ألا يكون
بالذكري يخدعني
لم يعد مني غير أرتجافة الخوف القديم
وصورة من بقايايا تزجرني
يافؤادي ليلك مسرع الخط
يمد أطياف الخريف يزعجني
انطوي العمر وولي
وكأن لم يكن
ربيعا متدفق التيار بالحلم
أشتهيه بسر المعاني في عمري
كان لي قلب
كالنسيم نشوان الفكر
كطفل يبعث الآمال يدندن الالحان
يعبث بزهر الربيع
يشدوا بربوع البستان كالطير
كيف انزوي الطفل
فلم يعد يدندن
يرتقب العمر في هذه الظلام
يبكي مهزوما يصارع الوهم
خلف قضبان العمر
سل القلب الباكي
مااشقاني
كنت وحيدا بين الضلوع أسكنني
القينا الأمس ورسمنا زمن الحب بعمري
نثور ونهداء
فنلمس علي الضفاف الأمن
تراني صرت قلبا بلانبضٍ
ام اغرقني طوفان الدمع
هدي نور
اهداء
حين تعتلينا المشاعر والاحاسيس
تهفو انفسنا الي ترجمة تلك المعاني علي ورقتنا البيضاء
قد لاتعني شئ إلا لكاتبها وقد تعني لديك ايضا كل الاشياء
عزيزي القارئ
تمنيت لو كنتم معي لحظة كتاباتي لتدرك معني الصداقه والاصدقاء
فلو لم اجد تلك الصديق الوفي الذي منحني من الوقت الكثير لتنسيق كتاباتي....
لما خرجت كلماتي اليكم علي هذا النحو ابدا
فله اهدي كتاباتي شكرا ومتنانا علي ما قدم من عطاء دون ان يكل او يمل برغم اجهادي له لاخي العزيز والكريم
حين تعتلينا المشاعر والاحاسيس
تهفو انفسنا الي ترجمة تلك المعاني علي ورقتنا البيضاء
قد لاتعني شئ إلا لكاتبها وقد تعني لديك ايضا كل الاشياء
عزيزي القارئ
تمنيت لو كنتم معي لحظة كتاباتي لتدرك معني الصداقه والاصدقاء
فلو لم اجد تلك الصديق الوفي الذي منحني من الوقت الكثير لتنسيق كتاباتي....
لما خرجت كلماتي اليكم علي هذا النحو ابدا
فله اهدي كتاباتي شكرا ومتنانا علي ما قدم من عطاء دون ان يكل او يمل برغم اجهادي له لاخي العزيز والكريم
خالد عثمان
مع باقة من الزهور تحية وعرفان
هدي نور
مع باقة من الزهور تحية وعرفان
هدي نور
............................
الخميس، 4 مارس 2010
ارتجافة الخوف
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق